تتضمن المدونة ما أكتبه في الصحافة وخارجها. عصام رائف سحمراني
راجعين يا هوى راجعين
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
-
شاب يمتطي حصانه في الرملة البيضاء، بيروت. ربما هو يؤجّر الحصان، لكنّ الواقع يشير إلى أنّ استمرار أزمة المحروقات على هذه الحال، قد يدفع كثيرين إلى استبدال سياراتهم بخيول. بلادنا تتطور تخلفاً!
دمار في الضاحية (حسام شبارو/الأناضول) بيروت ــ عصام سحمراني بات مربع التحذير الأحمر الذي يصدره جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل استهداف مناطق لبنانية عدة، ولا سيما في الضاحية الجنوبية لبيروت، هاجساً لدى لبنانيين كثيرين، خصوصاً في المناطق التي لم ينزح عنها كلّ سكانها بعد. كثير من اللبنانيين باتوا نازحين في مناطق تصنَّف آمنة، وهي ليست كذلك تماماً، إذ تكررت غارات الاحتلال على مناطق تقع خارج الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، من بيروت الإدارية إلى جبل لبنان وصولاً إلى الشمال. وتستهدف الغارات تلك سيارات ومباني مليئة بالنازحين غالباً. النازحون يعيشون اليوم لدى أقاربهم ومعارفهم، أو في مراكز الإيواء، أو استأجروا منازل في مناطق عدة.
شكّل العام الجامعي الأول نوعاً من الرهبة والقلق، لكنّه يقدم لكَ كثيراً من الفرص في المقابل. وللحصول على هذه النتيجة لا بدّ من إدارة وقتك ومالك وجهدك وعلاقاتك، وهو ما يقدم فيه موقع "تايمز هاير إيديوكيشن" بعض النصائح لتحقيقه، كالآتي:
تعليقات
إرسال تعليق