المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, 2009

يوم احتفل عبد الله الأسود وعبد الله الأبيض بسقوط البرجين

صورة
  فوجهُك أنتَ ومنذُ وُلدتَ تُسمّى عبدُ الله الإرهابيّ مظفّر النوّاب لا شيء في عبد الله يشي بأنه عاش ثماني سنوات كاملة خارج لبنان. فلا لهجته تغيّرت ولا كلماته اختلـطت بالإنكليزية، ولا ذوقه في الملابس والمأكولات تبدل، فقد وجد طريقه للتأقلم مجدداً مع وضعه السابق بسرعة مذهلة. كل ذلك بقي على حاله، إنما بين السطور وفي نظرات العينين ورنين الذاكرة قد نجد ما هو أعمق.